بِقُربهِ ، كآنتِ الايَامُ سريّعه ..
أعتَدتُ وجُوده فِيها ، أعتَدت إبتِسامتَهُ تِلك التِي يَرسُمها بِشفافِيه.
أصبَح جُزءً مُهماً فِي يَومِي ..
ولَم أستَوعِب كَونِي أحبَبتُه .. حَتى رِحل.
هُو..
تماماً كَحُلمْ .. تشعُر بِه وتُحبُه ،
وحِين تَستيقِظ .. لا تجِدُ لَه أثراً
- سِوى إبتِسامةٍ عَلى شَفتيّك.
كَيف أحببتُك ، مَتى .. وأيْن ، ولِمآذا ؟
لآ أعلَم*!
كُل مآ أعلمُه أنَني إفتَقدتُك ..
ومُؤمِنه .. بأنهُ ، وإنْ طَآل إبتِعآدُك .. سَنلتقّي (:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق