2012-04-04



وهاهم ينفضون ويهربون مبتعدين من حولي

كالعادة ماإن تتلبد سماء حياتي بالغيوم لا أعود أرى منهم احداً

سيناريو سخيف لمشاهد متكررة كل حين..

أراها لكنني للأسف لا أتعض منها

فتباً لكم ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق